ترجمتُ الوعود
بحبر الحروف
حُبٍ ومعشوق
متأرجحين في صمت
السكـــون
وعدته
ان يبقىرجل ا لعصور
عمري والزهور
***
يا بشر تعالوا واسمعوا هذا الخبر
هذا بوح الهذيان ..
تشتُت افكار وتتوهُ جملٌ عن اللمعان ..
فليكسر القلبُ هذا الحاجز ..
وليتكلم مظهراً الفارق ..
احببته دون منازع ..
دون فوزً بالجوائز ..
وضعني امام الوقااائع ..
امام حكم ومحاكم ..
تحديت لأجله امر الهزائم ..
لم اقبل الحبً الا لأجل ان نصبح اقاارب ..
دائماً اجد من يخادع ..
اناس تسعى للتفاارق ..
لم يصلهم الخبر الا لنصبح دون مشاعر ..
جمود بفتور في العواطف ..
اصبح الحا ضر متحدياً الماضي والشهود ..
لم اقبل بالامور ..
ولم اسعى لتمضية الوقتِ بالغرور ..
بل حباً وعشقاً غير موجود ..
في زمن قد تفرد الشعراء ..
يكتبون عنا وهم يحسبون ..
شعرهم للأحباء ..
لم يدروا أنهُ عن همسهم للعثور....
لأرضٍ تحتضنُ هذا الشعور ..
ايا من قلب انت يا من عجزت عن الايصال ..
لم تصل لوصف حبي ..
لدرجة الاوفياء ..
فأسقني من بحرً مليءً بالاحلام ..
بأرض خضراء قد زرعها انسان ..
مشى عليها لتكون ارض السلام ..
ارضً عشقٍ وهيام ..
غرامٌ للأحباب ..
لا تنسا صاحب الحنان ..
قلبه والمكان عتده فى هذا الزمان..
في ارض قد خلقت من قبل آدم وحواء ..
من قبل ان نعرف ان الارض ملئها عشق وخداع ..
لننيرها بقلبين قد احبا بسلام ..
تواعدا على عشق لن نجده في هذهِ الايام ..
افكار تلو افكار ..
تداخلات من اناس..
قلبي ايها الهائم المحتار ..
لم تغب عنك وانتً تكتبُ الاشعار ..
نقلتلك للهذيان فحكمتني بأنه رجل البقاء ..
رجل قلبي والمنال ..
عمري والزمان ..
رجل بوردة حمراء ..
اقبلُ رأسه و شفتيه العظام ..
اضمه لصدري الهائج الخفاق ..
اكتب ، فأكتُب فأنا الان غافلة عن الاشعار ..
لأفكر به وبالعمل والاجتهاد ..
ليكون معي ، قربي ، بيتي والحياء ..
نلتُ قلبً ا دم ..
فأسعى لأن يتم الوصال ..
فهو قلبي والخيال ..
سامحوني على هذياني
وعلى عجز مفرداتي
فهذا وقت سهود المشاعر
بحبر الحروف
حُبٍ ومعشوق
متأرجحين في صمت
السكـــون
وعدته
ان يبقىرجل ا لعصور
عمري والزهور
***
يا بشر تعالوا واسمعوا هذا الخبر
هذا بوح الهذيان ..
تشتُت افكار وتتوهُ جملٌ عن اللمعان ..
فليكسر القلبُ هذا الحاجز ..
وليتكلم مظهراً الفارق ..
احببته دون منازع ..
دون فوزً بالجوائز ..
وضعني امام الوقااائع ..
امام حكم ومحاكم ..
تحديت لأجله امر الهزائم ..
لم اقبل الحبً الا لأجل ان نصبح اقاارب ..
دائماً اجد من يخادع ..
اناس تسعى للتفاارق ..
لم يصلهم الخبر الا لنصبح دون مشاعر ..
جمود بفتور في العواطف ..
اصبح الحا ضر متحدياً الماضي والشهود ..
لم اقبل بالامور ..
ولم اسعى لتمضية الوقتِ بالغرور ..
بل حباً وعشقاً غير موجود ..
في زمن قد تفرد الشعراء ..
يكتبون عنا وهم يحسبون ..
شعرهم للأحباء ..
لم يدروا أنهُ عن همسهم للعثور....
لأرضٍ تحتضنُ هذا الشعور ..
ايا من قلب انت يا من عجزت عن الايصال ..
لم تصل لوصف حبي ..
لدرجة الاوفياء ..
فأسقني من بحرً مليءً بالاحلام ..
بأرض خضراء قد زرعها انسان ..
مشى عليها لتكون ارض السلام ..
ارضً عشقٍ وهيام ..
غرامٌ للأحباب ..
لا تنسا صاحب الحنان ..
قلبه والمكان عتده فى هذا الزمان..
في ارض قد خلقت من قبل آدم وحواء ..
من قبل ان نعرف ان الارض ملئها عشق وخداع ..
لننيرها بقلبين قد احبا بسلام ..
تواعدا على عشق لن نجده في هذهِ الايام ..
افكار تلو افكار ..
تداخلات من اناس..
قلبي ايها الهائم المحتار ..
لم تغب عنك وانتً تكتبُ الاشعار ..
نقلتلك للهذيان فحكمتني بأنه رجل البقاء ..
رجل قلبي والمنال ..
عمري والزمان ..
رجل بوردة حمراء ..
اقبلُ رأسه و شفتيه العظام ..
اضمه لصدري الهائج الخفاق ..
اكتب ، فأكتُب فأنا الان غافلة عن الاشعار ..
لأفكر به وبالعمل والاجتهاد ..
ليكون معي ، قربي ، بيتي والحياء ..
نلتُ قلبً ا دم ..
فأسعى لأن يتم الوصال ..
فهو قلبي والخيال ..
سامحوني على هذياني
وعلى عجز مفرداتي
فهذا وقت سهود المشاعر